عِندَمآ تَضِيقْ صُدورنـآ فجآهْ !
ف/ نلـقى الدمُوع تنسآب كالنهرِ الجآري على الخدين..
لآ نعلم مآسبب كل ذاك ، لآنعلم سوآ أننا نُعآنِي الآلآمْ وَالمُعآنآه المريرهْ ..
نتجرعُ ذرآتَ الحزن ذرهً ذرهَ ... "دون الحبيب " ...
..
نُحِس اننآ سوف ننتهي في تِلك الليله !
نفقد [التوآزن .. التفكير ..الحيآه]
فنحيّا تلك الليله " اموآت جُثث هآمِده لاتقوى على الحرآك ...!
مُتصلبه لآ يسعُها إلا عزف الدموع !
..
عِندهَآ تآتيَ رغبهٌ في البوح ...
التحدث... الكلام ... الشكوى ... المشآوره ...
ف/ بمن تستعين إن لم تكُن لديك إلا روحٌ وآحدهْ وقد إنتهتْ " فآرقتك !
الى منْ تلجأُ عِندهآ ...؟ وَفِي من تُفكِر ...؟ أم ستكتفي بالتعذب لوحدك..؟!
ام تذهبُ لـ احدٍ غيرهْ..؟ ام انك ستذهبُ لمحآكآته هو بذآته..؟
وَ ... لمــآذآ..؟
\
/
\
فـ اعذرونـي على نزف الحروفـ !
دمتم بخير..
تحيآتي ،