OoOo فما بين السطور لا يقرآ دوما !! oOoO

مَرْسَى مُمَيَزْ 1102 13 عُمرِي : 28/05/1994

لماذا خانها الاحسااس ؟!
[size=21]

هطلت مشااعر العشق ع قلبهاا دوون آستئذاان ..

لم يكن بوسع قلبهاا ان يغلق آبوابه .. آو يبادر بالآنسحااب ..

عبثت باورااق الحب .. وآبحرت في قلب رجل ..

تفانت بالوفاء .. لكن غدرت بهاا الاياام ..

لم تعاتب قلبهاا بآختياره .. ولم تشتكي لوعة فراقه ..

فقط آتخذت من ذلك المكان متنفساا لهاا ..
وتساالت محتاره ..

]هل آذنبت بحق الهوى ؟ ام الهوى آذنب بحقي ؟؟

فما بين السطور لا يقرآ دوماا !![

OoOo فما بين السطور لا يقرآ دوما !! oOoO Fuf25289

b]في ليلة من ليالي الخريف..

b]آنكسر كل شئ بذاتهاا ..

آحلامهاا الورديه..[/size

آمالهاا البريئه..

b]وحدهاا تآثرت .. فكل من حولهاا واساها بكلماات لا معنى لها ..

ضاقت بها الدنياا .. ملت من جفاء المشاعر ..

آختاارت الرحيل .. مسافرة وراء الغيوم ..

لا تعلم سر ذلك الرحيل ..

هل لتطوي صفحة من المااضي ؟؟ ام هرب من جحوودهم ؟!!

فما بين السطور لا يقرآ دوماا !![/

OoOo فما بين السطور لا يقرآ دوما !! oOoO 0Vk25289

OoOo فما بين السطور لا يقرآ دوما !! oOoO 0Vk25289

هكذا نحن .. نتآرجح بين الخياال و الوااقع

عند آي صدمه نحتاار كثيراا ..

وتتسع دائرة تفكيرناا .. وتختلط مفاهيمناا ..
]لكن ما ذا لو فتحنا باب الحوار مع النفس ..

و قرآنا ما بين السطوور ..

كثرت الدعوة الى فتح باب الحوار بالمجتمع..

متناسين ان الشخص غير القادر ع فتح باب الحوار مع نفسه ..

وحل مشااكله الصغيره في مجتمعه الخااص ..

غير قادر ع آن يصبح عضو فعال في حل مشااكل المجتمع ؟؟!!

نقطة البدايه والتغير دوماا تبدآ من النفس ..

فمن غير المعقوول ان يسعى الشخص لترتيب وتنظيم ما حوله

ونفسه مبعثره !!

]فمن الجدير آن يوجه الشخص نفسه ويقرآ ما بين سطوور حدثه ..

ويبحث بداخله .. ويتعمق بذااته ..

لتتضح له معاالم الطريق ..فيمضي متفااديا آسباب الفشل ..

قراءة النفس ومرااجعه الذاات .. في غاية الاهميه ..

لان الانسان الغير متواافق مع نفسه غير قادر ع تفهم واقعه والتوافق معه..

همسه ..

فلنبتعد عن لوم الآخرين ع جحودهم وقسوتهم ..

ونجتهد في قراءة ما بين سطور آحداثنا ..

فذلك يبعث الامل لاياام مشرقه ..حامله معهاا الفرح ..

الف شكر لك يامبدعه مررررررره روووعه

ودي

مَرْسَى Vlp 4538 3

تشكري غلاتي على الطرح الرائع

تحياتي ..

يسلمووو يالغلا
ربي لايحرمنا هالابداع